-صلى الله عليه وسلم-: "أيما رجل شد (عضد امرئ) (?) من الناس في خصومة لا علم له بها فهو في ظل سخط الله حتى ينزع، وأيما رجل حال في شفاعة دون حد من حدود الله أن يقام فقد كابد الله تعالى حقًّا وحرص على سخطه، وإن عليه لعنة الله تتابع (?) إلى يوم القيامة، وأيما رجل أشاع على رجل مسلم كلمة هو منها بريء يريد أن يشينه بها في الدنيا كان حقًّا على الله تعالى أن يذيبه بها في النار" (?).