تعاطوا برجم القول زوج نبيهم ... وسخطة ذا الرب الكريم فأبرحوا
وآذوا رسول الله فيها فعمّموا ... مخازي ذُلٍّ جللّوها وفضحوا (?) (?)
فهذا سبب نزول الآية وقصتها وأمَّا التفسير:
قوله -عز وجل-: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ} بالكذب (?) {عُصْبَةٌ} جماعة {مِنْكُمْ}.
قال الفراء: العصبة الجماعة من الواحد إلى الأربعين (?).