ففرق رسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم - بينهما، وقضى أن الولد لها، ولا يُدْعى لأب، ولا يُرمى ولدها. ثم قال رسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم -: "إن جاءت به كذا وكذا فهو لزوجها، وإن جاءت به كذا وكذا فهو للذي قيل فيه". قال: فجاءت به غلامًا كأنه جَمَل أوْرَق (?)، على الشبْه المكروه.

وكان بَعْدُ أميرًا بمصرٍ (?)، لا يُدْرى من أبوه (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015