وقال النّوري (?): هو الذي يتقي الدنيا وآفاتها.

وقال أبو يزيد (?): هو التورع عن جميع الشبهات. وقال أيضًا: المتقي من إذا قال قال لله، وإذا سكت سكت لله، وإذا ذكر ذكر الله (?) (?).

وقال الفضيل بن عياض: لا يكون العبد من المتقين حتى يأمنه عدوه.

وقال سهل (?): المتقي من تبرأ (?) من حوله وقوته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015