وقال النّوري : هو الذي يتقي الدنيا وآفاتها.
وقال أبو يزيد : هو التورع عن جميع الشبهات. وقال أيضًا: المتقي من إذا قال قال لله، وإذا سكت سكت لله، وإذا ذكر ذكر الله .
وقال الفضيل بن عياض: لا يكون العبد من المتقين حتى يأمنه عدوه.
وقال سهل : المتقي من تبرأ من حوله وقوته.