واختلف العلماء في معنى الآية:

فقال قوم: ولا تأخذكم بهما رأفة فتعطلوا الحدود ولا تقيموها (?).

وروى المعتمر (?) عن عمران (?) قال: قلت لأبي مجلز (?) في هذِه الآية: والله إنا لنرحمهم أن يُجْلد الرجل أو تُقْطع يده فقال: إنَّما ذاك (?) أنَّه ليس للسلطان إذا رفعوا إليه أن يدعهم رحمة لهم، حتَّى يقيم عليهم الحد (?). وهذا قول مجاهد (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015