2

وقرأ الحسن ومجاهد وابن كثير وأبو عمرو: (وفَرَّضْنَاها) بالتشديد (?)، أي: فصلناها وبيناها (?).

وقيل هو من الفرْض، والتشديد على التكثير؛ أي: جعلناها فرائض مختلفة، وأوجبناها عليكم وعلى من بعدكم إلى قيام الساعة.

وتصديق التخفيف: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ} (?).

{وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ}.

2 - قوله -عز وجل-: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي}

إذا كانا حرين بالغين بكرين غير محصنين (?).

{فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ} فاضربوا كل واحد {مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ} (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015