ثم نزه نفسه سبحانه عما وصفه به المشركون من اتخاذ الأنداد والأولاد وما نسبه إليه الملحدون من السفه والعبت فقال عز من قائل:
116 - {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116)}
يعني: الحسن العظيم (?).