المرتَهِن إِلى يد الراهِنِ لأنه فَارَقَ ما جُعِلَ له.
وقوله تعالى: مَقْبُوضَةٌ: هي بينونةُ المرتَهَنِ بالرَّهْن.
وأجمع الناس على صحَّة قَبْض المرتَهَن وكذلك على قبض وكيله فيما علمتُ.
واختلفوا في قَبْض عدلٍ (?) يوضَعُ الرهْنُ على يديه.