الأمر (فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ) فراجعوا فيه (إِلَى اللهِ) إلى كتابه (وَالرَّسُولِ) في زمانه وسنته بعده (إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ) أي: الرد (خَيْرٌ) لكم (وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) مآلاً وعاقبة.
* * *