فعلوا حين عاينوا أنصابهم في الدنيا، أو يسارعون إلى علامة وغاية منصوبة، (خَاشِعَةً): ذليلة خاضعة، (أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ): هوان، (ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ): في الدنيا.
والحمد للهِ على الإيمان.
* * *