لقد أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتمسك بالشريعة، والأمة مأمورة مثله بالتبع، وأخبره أنه على الصراط المستقيم والدين القويم، وأن هذا الدين فخر له ولقومه.