في هذه المادة تجد الكلام عن ربوبية الله تعالى وتصرفه في هذه المخلوقات كيف يشاء، فيرزق من يشاء، ويهب الأولاد لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فهو أعلم بما يصلح عباده، وتجد أيضاً الكلام على صور كلام الله لأنبيائه ورسله، فمنهم من كلمهم من وراء حجاب، ومنهم من يوحي إليه وحياً، ومنهم من يرسل إليه رسولاً فيوحي إليه بإذنه ما يشاء.