أهلك الله عز وجل الأمم السابقة التي كذبت رسلها بأنواع شتى من العذاب، فمنهم من أهلكه الله بالريح كعاد، ومنهم من أهلكه الله بالصيحة كثمود، ولقد هدد الله كفار مكة إن أعرضوا عن دينه بعذاب كعذاب عاد وثمود.