الله عز وجل لا تنفعه طاعة الطائع ولا تضره معصية العاصي، ونتيجة العمل تعود على العبد نفسه إن خيراً فخير وإن شراً فشر، لكن المولى سبحانه يحب الطاعة ويكره الكفر والمعصية، وهو عدل لا يجازي نفساً إلا على كسبها لكمال علمه وخبرته.