من رحمة الله بعباده أن وصف لهم في كتابه اليوم الآخر وما فيه من الأهوال والسؤال، ليستعدوا له بالأعمال الصالحة، ووصف لهم الجنة ليتنافسوا فيها، فلمثلها فليعمل العاملون.