تفسير سورة الأحزاب [28 - 31]
لأنبياء الله سبحانه وتعالى منزلة عظيمة عنده سبحانه، وأعلاهم منزلة محمد صلى الله عليه وسلم، ولأزواجه منزلة عليا، ومقام رفيع، ولا بد أن تكون زوجة النبي راضية بقضاء الله وقدره غير ساخطة، فإذا رضيت وأطاعت ضوعف ثوابها، وإن عصت الله ورسوله ضوعف عقابها.