اجتمع المشركون يوم الأحزاب على حرب الإسلام، وساندهم اليهود بخيانة العهد، ولكن رد الله الذين كفروا بغيظهم وأنزل الذين ظاهروهم من اليهود فمكن المسلمين من رقابهم.