159 - 160 آل عمران
يمات
{لإِلَى الله} أي إلى المعبود بالحق العظيمِ الشأنِ الواسعِ الرحمةِ الجزيلِ الإحسانِ
{تُحْشَرُونَ} لا إلى غيره فيوفيكم أجوركم ويجزل لكم عطاءَكم والكلام في لامَي الجملة كما مر في أختها