24

وَمَا هُوَ أي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم

عَلَى الغيب على ما يخبرُه من الوَحْي إليهِ وغيرِه من الغيوبِ

بِضَنِينٍ أي ببخيل بالوَحْي ولا يُقصِّرُ في التبليغ والتعليمِ وقُرِىءَ بظنينٍ أي بمتهمٍ من الظنة وهي التهمةُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015