وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
أيْ يومُ إذْ أهلكناهُم
لّلْمُكَذّبِينَ
بآياتِ الله تعالَى وأنبيائِه وليسَ فيه تكريرٌ لما أنَّ الويل الأول لعذاب اللآخرة وَهَذا لعذابِ الدُّنيا