فَإِذَا قرأناه أي أتمَمنا قراءتَهُ عليكَ بلسانِ جبرِيلَ عليهِ السَّلامُ وإسنادُ القراءةِ إلى نونِ العظمةِ للمبالغةِ في إيجابِ التأنِّي
فاتبع قرآنه فكُن مقفّياً لَهُ ولا تراسلُه