11
{مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ} فمن المصائبِ الدنيويةِ {إِلاَّ بِإِذْنِ الله} أي تقديره وإرادتِهِ كأنَّها بذاتِهَا متوجهةٌ إلى الإنسانِ متوقفةٌ على إذنِهِ تعالى {وَمَن يُؤْمِن بالله يَهْدِ قَلْبَهُ} عند إصابتِهَا للثباتِ والاسترجاعِ وقيل يهدِ قلبَهُ حتَّى يعلمَ