7

{وَكُنتُمْ} إما خطابٌ للأمةِ الحاضرةِ والأممِ السالفةِ تغليباً أو للحاضرة {أزواجا} أي أصنافاً {ثلاثة} فكلُّ صنفٍ يكونُ مع صنفٍ آخرَ في الوجودِ أو في الذكرِ فهو زوجٌ وقولُه تعالى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015