{أؤلقي الذّكْرُ} أي الكتابُ والوحيُ {عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا} وفينَا من هو أحقُّ منه بذلكَ {بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ} أي ليسَ الأمرُ كذلكَ بل هو كَذا وكَذا حملَهُ بطرُه على الترفعِ علينا بما ادَّعاهُ وقولُه تعالَى