{عِندَهَا جَنَّةُ المأوى} أي الجنةُ التي يأوِي إليها المتقون أو أوراح الشهداءِ والجملةُ حاليةٌ وقيلَ الأحسنُ أن يكونَ الحالُ هُو الظرفَ وجنةُ المَأْوى مرتفعٌ به على الفاعليةِ وقولُه تعالى