} 0 1 {

لما فيهِ من التوحيدِ وسائرِ الأحكامِ المخالفةِ لما ألِفُوه واشتهتْهُ أنفسُهم الأمارةُ بالسُّوءِ {فَأَحْبَطَ} لأجلِ ذلكَ {أعمالهم} التي لو كانُوا عملُوها مع الإيمان لأُثيبُوا عليَها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015