27
{ولله ملك السماوات والأرض} بيانٌ لاختصاصِ المُلكِ المطلقِ والتَّصرفِ الكليِّ فيهمَا وفيمَا بينهُمَا بالله عزَّ وجلَّ إثرَ بيانِ تصرفِه تعالَى في النَّاسِ بالإحياءِ والإماتةِ والبعثِ والجمعِ للمُجازاةِ
{وَيَوْمَ تَقُومُ الساعة يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ المبطلون} العاملُ في يوم يخسرو يومئذ بدلٌ منه