{وما خلقنا السماوات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا} أي ما بينَ الجنسينِ وقُرِىءَ وما بينهت {لاَعِبِينَ} لاهينَ من غيرِ أنْ يكونَ في خلقِهما غرضٌ صحيحٌ وغايةٌ حميدةٌ