6
{وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيّ فِى الأولين} {وَمَا يَأْتِيهِم مّنْ نَّبِىّ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤون} تقريرٌ لما قبلَه ببيانِ أنَّ إسرافَ الأممِ السالفةِ لم يمنعْهُ تعالى من إرسالِ الأنبياءِ إليهم وتسليةٌ لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن استهزاءِ قومِه به وقوله تعالى