227

{وَإِنْ عَزَمُواْ الطلاق} وأجمعوا عليه

{فَإِنَّ الله سَمِيعٌ} بما جرى منهم من الطلاق وما يتعلق به من الدمدمة والمقاولةِ التي لا تخلوا عنها الحالُ عادة

{عَلِيمٌ} بنياتهم وفيه من الوعيد على الإصرار وترك الفَيئة ما لا يخفى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015