{إِنَّا قَدْ أُوحِىَ إِلَيْنَا} من جهة ربنا {أَنَّ العذاب} الدنيويَّ والأخروي {على مَن كَذَّبَ} أي بآياته تعالى {وتولى} أي أعرض عن قَبولها وفيه من التلطيف في الوعيد حيث لم يصرَّحْ بحلول العذاب به مالا مزبد عليه