102

{فهل ينتظرون} أي مشركو مكة وأضرابهم

{إِلاَّ مِثْلَ أَيَّامِ الذين خَلَوْاْ} أي إلا يوماً مثل أيام الذين خلوا

{من قبلهم} من مشركي الأممِ الماضية أي مثل وقائعهم ونزول بأس الله بهم إذ لا يستحقون غيره من قولِهم أيامُ العربِ لوقائعها

{قُلْ} تهديداً لهم

{فانتظروا} ما هو عاقبتكم

{إِنّى مَعَكُم مّنَ المنتظرين} لذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015