من جهة الأسبابِ والعَدد وإنما هي مظاهرُ له بطريق جريانِ السنةِ الإلهية
{أَنَّ الله عَزِيزٌ} لا يغالَب في حُكمه ولا يُنازَع في أقضيته
{حَكِيمٌ} يفعلُ كلَّ ما يفعل حسبما تقتضيهِ الحكمةُ والمصلحةُ والجملةُ تعليلٌ لما قبلها متضمنٌ للإشعار بأن النصرَ الواقعَ على الوجه المذكورِ من مقتَضيات الحِكم البالغةِ
الأنفال آية (11)