الأنعام آية 115 116
المشركين وقيل الخطابُ في الحقيقة للأمة وإن كان له صلى الله عليه وسلم صورةً وقيلَ الخطابُ لكلِّ أحدٍ على معنى أن الأدلةَ قد تعاضدت وتظاهرت فلا ينبغي لأحد أن يمتريَ فيه والفاءُ على هذه الوجوهِ لترتيب النهي على نفس علمِهم بحال القرآن