وقيل: لم يخف الذي عقرها عقباها عن الضحّاك.
وقيل: عاقر النّاقة أحمر ثمود، وهم يرونه وكلهم رضوا بفعله. فعمهم العذاب لرضاهم به.
و {ناقة الله} تقديره: فاحذروا ناقة الله
وقيل: عقرها هو تكذيبهم.
وقيل: الإبل هو غيره.
وقيل: كانوا أقروا بأن لها شرباً ولهم شرب غير مصدّقين بأنّه حق.
قرأ {فَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا}
بالفاء نافع وابن عامر، وكذلك هي في مصاحف أهل المدينة والشّام.
وقرأ الباقون بالواو وكذلك هي في مصاحفهم.