تفسير ابن فورك (صفحة 810)

وقيل: العرب تسمي وجه الأرض والفلاء ساهرة أي: ذات سهر لأنه يسهر فيها خوفا منها.

وقيل: الساهرة وجه الأرض. عن الحسن.

وقيل {يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ (10) أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً (11) }

على بما يَعِدُنا من العذاب.

وقيل: خاسرة: كاذبة ليست بكائنة. عن الحسن.

وقيل بالساهرة: أي: من بطن الأرض إلى ظهرها.

النداء: الدعاء بمد الصوت.

الطغيان: مجاوزة الحد بالاستعلاء بالفساد.

التزكي: طلب الطالب أن يصير زاكيا.

الهداية: الدلالة على طريق الرشد من الغي.

الخشية: توقع المضرة من غير قطع بها لا محالة.

المقدّس: المطهر.

وقيل: طوى وادٍ. عن مجاهد.

وقرأ الحسن طِوى بكسر الطاء وقال طوى بالبركة والتقديس مرتين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015