والثاني: أنه يؤول أمره إلى النعيم في الجنة وملك ما يعطيه الله.

كما يؤول أمر الوارث.

وقيل المراعاة قيام الراعي بإصلاح ما يتولاه، وهو أصل الباب

- قرأ ابن كثير وحده: (لأمَانَتِهِمُ) ..

وقرأ الباقون: (لأَمَانَاتِهِمُ) جمع

وقرأ حمزة والكسائي: (عَلَى صَلَاتِهِمُ) واحدة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015