تفسير ابن فورك (صفحة 696)

وقيل: إنه كان يتوعدهم أمورا مختلفه بكونهم على أوصاف من المعصية.

وقيل: المؤمن كان إسرائيليا يكتم إيمانه من آل فرعون.

الفساد الذي خافه من محاربته - بمن آمن معه - فرعون وقومه؛ فيحدث بذلك خراب البلاد، واضطراب أمر العباد.

وقال الحسن: "كان المؤمن قبطيا".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015