تفسير ابن فورك (صفحة 649)

وقيل: (الأجل المسمى) قيام الساعة.

وقل الحسن: {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ} [3] الإسلام.

وقل الفراء: يجوز {مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ} [2] بالرفع.

{خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ} [6] فيه ثلاثة أقوال:

الأول: أن الله أخرج ذرية آدم من ظهره كالدر، ثم خلق بعد ذلك حواء من ضلع من أضلاعه، فيما يروى في الحديث المرفوع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015