تفسير ابن فورك (صفحة 630)

وقال الحسن: "كان يغدو بإيلياء، ويقيل بقزوين، ويبيت بكابل".

و {حَيْثُ أَصَابَ} حيث أراد.

وقيل: {غَوَّاصٍ} [37] يستخرجون له الحلي من البحر. عن قتادة.

الأصفاد: الأغلال، واحدها (صفد) ، السلاسل تجمع اليدين إلى العنق. عن السدي.

وقيل: هذا الملك الذي أعطيناك فأعط ما شئت، وامنع ما شئت. عن الحسن. وقيل: لا تحاسب على ما تعطي وتمنع يوم القيامة؛ ليكون أهنأ لك. عن قتادة. والضحاك: أي: ليس عليك تبعة. وقيل: بغير مقدار يجب إخراجه من يدك، ولا يكون بغير حساب في الآخرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015