قرأ حمزة، والكسائي {فِي ظُلَلٍ} ، وقرأ الباقون {فِي ظِلَالٍ} .
وصف طريق الجنة بأنه مستقيم لانه إخلاص ما يؤدي إليه من عبادة الله - تعالى -، وما عداه طريق خليط، والتخليط ليس بمستقيم؛ وذلك لأنه لم ينعقد بمعنى صحيح.