تفسير ابن فورك (صفحة 482)

وأما الأزدُ فلحقوا بعمان".

وقيل: كان زيادة الماء حتى غرقوا به.

وقيل: سقيت من جرذٍ ثقب عليهم السكرَ.

وقيل: {وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ} [18] أي: جعل بين القرية الأولى والثانية مسيرة يوم لراحة المسافر وتزوده منها.

{فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ} [19] بأن أهلكناهم وألهمنا الناس حديثهم ليعتبروا به.

قال الحسن: "لا يجازي مثل هذه المجازاة من العذاب إلا الكفورُ".

وقيل: {الْعَرِمِ} السكْر.

وقيل: المطر الشديد. وقيل: هو اسم وادي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015