وقيل: {الظُّنُونَا} بالألف، لأجل الفواصل التي يطلب بها تشاكل المقاطع.
وقال الحسن: "لما نزلت هذه الآية قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أنا أولى بكل مؤمن من نفسه".
وقرأ {الظُّنُونَا} بالألف في الوقف دون الوصل ابن كثير، والكسائي، وقرأ نافع، وابن عامر بالألف في الوصل والوقف، وقرأ أبو عمرو، وحمزة.