تفسير ابن فورك (صفحة 298)

وقيل في {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ}

قولان:.

أحدهما: من أحببت هدايته.

والآخر: من أحببته لقرابته

وقيل في {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ}

نزلت في أبي طالب عن ابن عباس، ومجاهد، والحسن، وقتادة

فإنه كان حريصاً على إيمان أبي طالب محبا يجمع من كل

جهة.

البطر، والأشر من النظائر

وقيل في: (أمها) قولان:

أحدهما: أن أم القرى، وهي مكة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015