تفسير ابن عرفه (صفحة 697)

يخلق لله في نفس كل واحد الإخبار بما لَهُ وما عليه (فيخبرُون) بذلك في زمن واحد. وهذا أمر خارق للعادة ولا يمكن قياسه على الشاهد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015