خرَّجه الإمامُ أحمد.
وعليٌّ بنُ زيد، هو: ابنُ جُدْعَانٍ، متكلَّمٌ فيه.
وكذا القولُ في الاحتجاج بحديثِ أيوبَ - عليه السلامُ - عُريانًا.
وأمَّا الطريق الذي ذكره البخاريُّ تعليقًا لحديثِ اغتسالِ أيوبَ - عليه
السلامُ -؛ فخرَّجه الإمام (?) .
* * *
قال ابن الجوزي في "المقتبس ": سمعت الوزير يقول: في قوله تعالى:
(إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُوموا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى) .
قال: المعنى: أن يكون قيامكم خالصًا للَّه عزَّ وجلّ، لا لغلبة خصومكم، فحينئذ تفوزون بالهدى.
* * *