عذابُه فيكَ عَذْبُ. . . وبُعدُهُ فيكَ قُرْبُ
وأنْتَ عِندي كرُوحي. . . بل أنْتَ مِنها أَحَبُّ
حسْبي مِنَ الحُبِّ. . . أنِّي لِمَا تُحِبُّ أُحِبُّ
* * *