عذابُه فيكَ عَذْبُ. . . وبُعدُهُ فيكَ قُرْبُ

وأنْتَ عِندي كرُوحي. . . بل أنْتَ مِنها أَحَبُّ

حسْبي مِنَ الحُبِّ. . . أنِّي لِمَا تُحِبُّ أُحِبُّ

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015