أرزاقكم، وإن الله يعطى المال من يحب ومن لا يحب، ولا يعطى الإيمان إلا من يحب» .

المجمع (10/ 228) وعزاه إلى أحمد، ورجاله وثقوا وفي بعضهم خلافا.

3016: 17151: بهم: 1: روي عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بينما رجل ممن كان قبلكم خرج في بردين فاختال فيهما فأمر الله الأرض فأخذته وهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة» .

الترغيب (3/ 568) وابن كثير (3/ 400) .

3018: 17155: الأرض: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 401) .

3022: 17174: الجنة: 1: تفسير القرطبي: (7/ 5036) .

: 17175: الجنة: 2: المصدر السابق.

3023: 17181: للمتقين: 1: قال أبو معاوية: الذي لا يريد علوا هو من لم يجزع من ذلها، ولم ينافس في عزها، وأرفعهم عند الله أشدهم تواضعا، وأعزهم غدا ألزمهم لذل اليوم.

3024: 17189: ذلك: 1: انظر، تفسير القرطبي: (5036) .

3025: 17199: قال: 1: قال القرطبي: ختم السورة ببشارة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم برده إلى مكة قاهرا لأعدائه.

وقيل: هو بشارة له بالجنة.

3026: 17202: قتادة: 1: قال مقاتل: خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الغار ليلا مهاجرا إلى مكة فاشتاق إليها، فقال له جبريل: إن الله يَقُولُ: «إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إلى معاد» أي إلى مكة ظاهرا عليها.

3027: 17208: قل: 1: زاد القرطبي: أى: قل لكفار مكة إذا قالوا:

إنك لفي ضلال مبين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015