وشهيد كل أمة: رسولها الذى يشهد عليها.

والشهيد: الحاضر. أي: أحضرنا رسولهم المبعوث إليهم.

3005: 17074: عمه: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 398) .

: 17075: قتادة: 2: انظر، تفسير القرطبي: (7/ 5026) .

3006: 17077: عليهم: 1: قوله تعالى: «فبغى عليهم» بغيه أنه زاد في طول ثوبه شبرا. قاله شهر بن حوشب.

وفي الحديث: «لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا» وقيل: بغيه كفره بالله- عز وجل-، قاله الضحاك.

صحيح. رواه أحمد (2/ 10) والبيهقي (2/ 244) وإتحاف (8/ 345، 346) وتجريد (205، 565) والبخاري في «التاريخ الكبير» (6/ 261) والحلية (7/ 192) وابن عساكر في «التاريخ» (4/ 255) .

3007: 17081: يوسف: 1: تفسير القرطبي: (7/ 5027) .

3008: 17095: ما بين: 1: قال القرطبي في قوله تعالى: «لتنوء بالعصبة» أحسن ما قيل فيه أن المعنى لتنيء العصبة أي: تميلهم بثقلها، فلما انفتحت الفاء دخلت الباء. كما قالوا: هو يذهب بالبؤس ويذهب البؤس. فصار «لتنوء بالعصبة» فجعل العصبة تنوء أي: تنهض متثاقلة، كقولك: قم بنا أي: اجعلنا نقوم.

3009: 17099: منهم: 1: يقال: ناء ينوء نوءا إذا نهضت بثقل.

: 17102: أعطاهم: 2: تفسير القرطبي: (7/ 5029) .

3010: 17106: الآخرة: 1: انظر: المصدر السابق.

قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:

اطلب فيما أعطاك الله من الدنيا الدار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015