والأصل في الابتلاء الاختبار أي: ليختبرني أأشكر نعمته أم أكفرها.
2890: 16410: حالة: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 364) .
: 16411: غيروا: 2: تفسير مجاهد (2/ 472) .
: 16414: عرشها: 3: قال الفراء وغيره: إنما أمر بتنكيره لأن الشياطين قالوا له: إن في عقلها شيئا فأراد أن يمتحنها، وقيل: خافت الجن أن يتزوج بها سليمان فيولد له منها ولد فيبقون مسخرين لآل سليمان أبدا، فقالوا لسليمان: إنها ضعيفة العقل، ورجلها كرجل الحمار فقال: «نكروا لها عرشها» لنعرف عقلها، وكان لسليمان ناصح من الجن، فقال: كيف لي أن أرى قدميها من غير أن أسألها كشفها؟ فقال: أنا أجعل في هذا القصر ماء، وأجعل فوق الماء زجاجا، تظن أنه ماء فترفع ثوبها فترى قدميها فهذا هو الصرح الذي أخبر به الله تعالى عنه.
2892: 16423: هو: 1: انظر كلام ابن كثير في هذا العرش (3/ 364) .
: 16424: نحو ذلك: 2: تفسير مجاهد: (2/ 473) .
: 16427: تهتدي للحق: 3: المصدر السابق.
2893: 16430: جنية: 1: تقدم الكلام عن الصرح.
: 16431: لجة: 2: تفسير مجاهد (2/ 473) .
2894: 16438: قوارير: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: فَلَمَّا وَقَفَتْ عَلَى سُلَيْمَانَ دَعَاهَا إِلَى عِبَادَةِ الله عز وجل، وحده وعاتبها في عبادتها الشمس من دون الله تعالى فقالت بقول الزنادقة، فَوَقَعَ سُلَيْمَانُ سَاجِدًا إِعْظَامًا لِمَا